
كنت قد قررت قبل ان اسمع صوتك .. ان اتوقف .. او احاول هذا ..قلت معي هي لن تهتم لكلماتي .. لمشاعري تجاهها
ولا اخفي عليك انني حزنت جدا .. لانك كنت لي الوطن والانتماء
تخيلي اميرتي ان يعيش المرء بلا وطن .. وان لا ياكل من خبز روحه احد
الى ان خرج صوتك من سماعة الهاتف كعصفور طرت معه الى كل الافاق .. كان صوتك جزء لا يتجزأ من حياتي ..حمل لي الفرح .. والغبطة
كان كصوت مأذنه ..او جرس كنيسة
لا تتصورين مقدار فرحتي .. اصبح الحلم حقيقة .. صارت تعرفني .. تتحدث معي عن حياتها ..همومها ..وعشقها للعراق الذي اتمنى ان اشاركه في هذا العشق .. اتمنى ان اجد في قلبها ركنا صغير اغفو فيه .. اكمل كتابة قصائدي
كنت اتمنى ان لا انطق بكلمة واحدة .. استمع فقط لذلك الصوت القدسي الذي حملني بعيدا ليذكرني بصوت دجلة هو يبوح بحبه لمدن الجنوب الحزينة بعد ان يجتاز سدة الكوت
شكرا لك
فصوتك حمامة بيضاء حلقت في عالمي
لم اكن اتصور ان امراة تعمر وطنا في داخلي .. تخترعه ..وتمنحه شمسها وحضارتها
شكرا لانك .. وطني
وجهك وطني ..صوتك وطني .. وفي هذا الوطن ولدت
وفي هذا الوطن اتمنى ان اموت
عندما تحدثتي عن الموت .. حزنت جدا
اخاف ان افقدك
اخاف ان افقد وطني
وتاريخي الذي ابتدأ لحظة احببتك
احبك
يا وطني
ويا نصفي
ولا اخفي عليك انني حزنت جدا .. لانك كنت لي الوطن والانتماء
تخيلي اميرتي ان يعيش المرء بلا وطن .. وان لا ياكل من خبز روحه احد
الى ان خرج صوتك من سماعة الهاتف كعصفور طرت معه الى كل الافاق .. كان صوتك جزء لا يتجزأ من حياتي ..حمل لي الفرح .. والغبطة
كان كصوت مأذنه ..او جرس كنيسة
لا تتصورين مقدار فرحتي .. اصبح الحلم حقيقة .. صارت تعرفني .. تتحدث معي عن حياتها ..همومها ..وعشقها للعراق الذي اتمنى ان اشاركه في هذا العشق .. اتمنى ان اجد في قلبها ركنا صغير اغفو فيه .. اكمل كتابة قصائدي
كنت اتمنى ان لا انطق بكلمة واحدة .. استمع فقط لذلك الصوت القدسي الذي حملني بعيدا ليذكرني بصوت دجلة هو يبوح بحبه لمدن الجنوب الحزينة بعد ان يجتاز سدة الكوت
شكرا لك
فصوتك حمامة بيضاء حلقت في عالمي
لم اكن اتصور ان امراة تعمر وطنا في داخلي .. تخترعه ..وتمنحه شمسها وحضارتها
شكرا لانك .. وطني
وجهك وطني ..صوتك وطني .. وفي هذا الوطن ولدت
وفي هذا الوطن اتمنى ان اموت
عندما تحدثتي عن الموت .. حزنت جدا
اخاف ان افقدك
اخاف ان افقد وطني
وتاريخي الذي ابتدأ لحظة احببتك
احبك
يا وطني
ويا نصفي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق